Saturday, November 27, 2010

What a concert out there!


Last night, I worn my Zara soiree gown and jumped a click away to the special event. It was my dear SL and RL friend Ridha's concert in one of the sims. I enjoyed the hell of me.

Ridha is a very famous avatar among arabian and other sims, it is also his real name. He breathes mostly all musical insturments and sings American, French, Italian, Spanish, and Arabic songs. I will try to remember to ask him if he sings Japanese and German songs too ;)

He dedicated me Ne me quitte pas, I love this song. And as usual, he thrilled the audience with song Aisha and his own beautiful song Kan Ya Ma Kan, the song you don't want to miss knowing its great story.

Only one thing bothered me in this beautiful night. The huge lag was higher than to be able to recognize most of people around, perhaps many of them couldn't, too. That's why I couldn't save many snapshots of the party.

Thanx Ridha for your hilarious gifts.





فلسطينُ الأبعاد الثلاثة وصراعٌ آخر



لم أكن أعلم حين دخلتُ أول مرة في العالم الافتراضي ثلاثي الأبعاد بحثاً عن أي جديد ، أني أدخل إلى عالم حقيقي ذي بعدٍ واحد ، نقلني بعد فترة بسيطة من حيز التسلية والفضول إلى حيز الدراسة والبحث وتحقيق بعض النجاحات التي يَسمَحُ بها هذا العالم الرقمي الكبير.

بعد أن أتمَمْتُ إجراءات التسجيل أصبحتُ "أفاتاراً" يملك مواطنية "الحياة الثانية" أعيش فيها قدر ما اُريد وأفعل فيها ما يحلو لي. فأنت يمكنك أن تملك بيتاً أو قصراً أو حتى جمهورية ، ويمكنك أن تكون مهرجاً أو عبداً أو مَلِكاً أو حتى عِفريتاً ، تطير بنفس السهولة التي تمشي بها على قدميك ، و بالطبع فأنت تملك نقوداً تشتري بها وتبيع.

وعلى هذه الحال كان يُفتَرَض بـ "الحياة الثانية" أن تخلق بُعْداً رابعاً بعيداً عن بعض شوائب البشر في الحياة الأولى – حياتنا الحقيقية - ، بُعْداً يقدم شخصية افتراضية بمواصفاتها التي تختلف عن تلك صاحبة الحياة الحقيقية.

لكن هناك افتراض آخر علينا ألاَّ نتجاهله داخل أروقة باريس القديمة أو مصر الفرعونية أو حتى على سطح القمر "الافتراضيين" هو أن خلف كل "أفاتار" هناك إنسان حقيقي يحركه ويتحدث به مع أصدقائه الأفاتاريون ويتفاعل معهم في مختلف الأنشطة التي تحدث كل دقيقة – بتوقيت الحياة الثانية بالتأكيد - ، وكما يتحكم فعلياً بأفاتاره داخل أجواء الحياة الثانية فهو أيضاً يُجَسِّد فكرهُ ، إيجابياته ، نقائصه ، عنجهيته ، وحتى أحلامه على هيكل شبكة الأبعاد الثلاثة.

تأخذ الحياة الثانية وجهة غريبة ومخيفة حينما نجد أن أفاتار الحياة الثانية لم ينفصل عن صاحبه إنسان الحياة الحقيقية إضافة إلى الشخصية الافتراضية وليدة هذه الثورة الانترنتية ، بل انساب كل منهما في الآخر ليصبح ناقلاً غير مرئي ذي مادة مرنة تتنقل بخفة بين بُعدَيْن تتولد معها مستنسخات فكرية لا شكل محدد لها لكن أصدائها مزعجة ومؤذية أحياناً حدَّ الصمَم ، لا أعتقد أننا بني البشر سنرحب بها في عالمنا الحقيقي ، لأن الحكاية "مش" ناقصة!

كان لا بد من افتراش هذه المقدمة البسيطة أمام موضوعنا الذي نحن بصدده لأن قصتنا كلها هي داخل الحياة الثانية حيث أكتب كلامي هذا الآن.

أنا الآن هنا .. في "سِيْم" – أرض – "نهر الأردن" يوجد في قسمها الآخر "فلسطين".

أيضاً وأيضاً فلسطين .. أيضاً وأيضاً أرض وهوية .. وأيضاً محاولة للصراخ بكلمة ولو "افتراضية" عَلَّه يسمعها أحد .. في عالم اللامكان حيث تحدث كثير من الأمور ذاتها التي تحدث في المكان الذي نعلم .. فلسطين.

هذه الأرض أقامها صاحبها الأفاتار "لورد أنصار" "سيكند لايف ريزيدانت" وبالتأكيد هو الفلسطيني خلف شاشة الكمبيوتر في عالمه الحقيقي ، هو ومجموعة من أصدقائه.

مثله كباقي الأفاتارات .. يشتري ارضاً كي يبني عليها فِكرهُ ورغباته وأمنياته ، حيث لا جدران حقيقية هناك ولا مادة تلمسها اليدين ، تجد في هذه الأرض اُوَلُ تلك الأمور التي تخطر في بال أي إنسان حقيقي عندما يسمع كلمة "فلسطين المحتلة" لمرة واحدة ..











يقول أفاتارنا "لورد أنصار" لكل هؤلاء الذين لا يَشُقُّ أجسادهم المصورة هواء لكنهم يسمعون ويتكلمون ويتحركون ....

.... ها هنا تاريخ فلسطين ....



.... وهؤلاء هم أبناءنا الأموات الأحياء ....





.... وهذا هو الغضبُ الأجمُّ المصبوب في سجنه الافتراضي "جلعاد شاليط" ....

.... والمطلوبون في محكمة العدل الإلهية ....



.... وهنا ابن الكِرام وسفينته بنتُ الأحرار ....







كلماتٌ مصوَّرة تقول الحكاية كما حصَلَت ولا تُريد أن تَزيد.

والحق أقول لكم كنتُ أشعر برهبة وأنا أطير بين أرجاء "فلسطين الافتراضية" ..

لكن شيئاً واحداً جعلني أترك "الماوس" وأتوقف لدقائق كي أعود لذاتي واتنفس هواءً عميقاً يخبرني أني في أمان وأن تلك القضبان التي تبتلعُني وكل تلك الصور التي تجتاحني هي .. افتراضية.







إلى هنا ويبدء فصل الحكاية الثاني ..


كل شئ طبيعي ، أو كان طبيعياً ، حتى زارَ أحد الأفاتارات الاسرائليين "سِيْم" صديقنا ورأى أعلام "لواء القدس" تنتشر هنا وهناك ، ثم رأى الأسير الاسرائيلي "الافتراضي" المسجون "جلعاد شاليط" – و شخصياً لا أعرف من يكون - ..

تقدم هذا الأول بشكوى إلى "معامِل لِنْدِن" - وهي صانعة "الحياة الثانية" ومالكة حقوقها – ، كتبها في مدونة "سيكند لايف" ، يقول عنوانها

The Most Offensive Thing I Have Ever Seen In SL...And This Time LL Better Had Do Something

"هذا أكثر شئ مهين رأيته في "الحياة الثانية" .. وعلى "معامل لِنْدِن" التصرف حيال ذلك"

لم أتمالك نفسي من الضحك القهري عندما قال "هناك بعض الأمور التي تجعلنا لا نقبل الصمت .. وهذه أحدها" – يقصد إبقاء هذه الأرض دون إزالة معالمها - ..


وأي حد على الفلسطينيين أن يلزموه كيما لا يقبلوا الصمت كهذه أحدها؟!


رغم قصر الرسالة إلا أن محتواها استفز القراء حتى تجاوزت الردود الأربعمائة رد حتى لحظة كتابتي لهذا الموضوع ، يُسَخِّفُ معظمها هذا الغضب الغير مبرر بل وتؤيد فكرة بناء وتطوير هذه الأرض. ولم أجد في نص الرسالة ما يعطيني دليلاً واحداً أن صاحبها يملك مرآة نقية تشرح كل تلك التلعثمات التي يتكلم بها. فما ضير أن يقوم أحدهم بالتعبير عن وجهة نظره والاجتهاد في إثباتها ، ويأتي بصور من حال الواقع ، وأفكار تحاكي الواقع ، حتى وإن تعارضَتْ مع ما يؤمن به هو ويروج له ايضاً وبنفس الأسلوب .....






فهُمُ ، إسرائيليوا "الحياة الثانية" ، يملكون "سِمَّات" يخبرون العالم "الثاني" من خلالها كل ما يريدون قوله ولا يهم إن تعارَضَ مع آخرين ، بل ويملكون موساداً في الحياة الثانية ويحررون أخبارهم الافتراضية في مدونة خاصة بالموساد في العالم الافتراضي ، حيث تقتصر مجهودات الآخرين إلى فردية.

يقول "لورد أنصار" عن هدفه من بناء هذه الـ "سِيْم" .. "يعتقد العالم الغربي وأوروبا أن الفلسطينين ضد اليهود بشكل خاص ، ونريد أن نقول لهم أننا نفرق بين اليهود والصهيونية ، علماً أن اليهود الحقيقيين يقفون بجانبنا ضد الصهيونية ..



وبعد البحث عن مقالات أو أخبار في النت حول هذا الموضوع ، خرجتُ صِفرَ اليدين ولم أجد موقعاً عربياً واحداً ولو في زاوية خبر متواضعة يذكر شيئاً عن هذا الموضوع ، بينما تحدثت عشرات المواقع الغربية بينها مدونات ومنهم من وضع مقالاً في مدونته وأدار حواراً مع "لورد أنصار" أضعه لكم هنا:

Iggy: you dress as an armed jihadi. Does this exhibit actively support that form of jihad? Or do you have another reason?

Lord Ansar: just because i like Mojahideen, i support them even with my look. . .its not somthing to be ashamed of. . . its something to be proud of

Lord Ansar: Palestinians are proud of resistance

Iggy: Do you think that Linden Lab will make you remove this protest?

Lord Ansar: i wish that they will not ... Second life is a full life like Real life with all thoughts and all sides every one can do his own Land i think i didn't put anything wrong here

Iggy: anything else you would like to tell my readers?

Lord Ansar: if Lindens ask me to remove a specific thing i will do

Lord Ansar: as they did they asked me before to remove killed children pictures and i did

Lord Ansar: i want all the world to know the truth of zionists and zionism .. because media is not saying all the truth

Lord Ansar: and wish that Palestine will be free again. . .one day we will live in peace

Iggy: Inshallah, Ansar. Thank you.

نحن نعلم تمام العِلم بحكم ما سطره التاريخ وإن اختلفت أوجهه ، وبحكم الحاضر الذي تُرسَم له أوجه مختلفة عمداً أو جهلاً ، تلك القصة الكاملة لفلسطين ولأهل فلسطين .. فبأي منطق يقبله عقل .. أو عقل يقبله منطق .. يمكن حبسُ آخرَ حريةٍ يعترف بها العالم الحقيقي واعتقالها .. وهل اُبْقيَ للفلسطيني سوى أن يتألم ويتكلم ولو بشكل "افتراضي"!! حقيقة لا أعلم .. ولكني أعلم أن "راندوم سيكسبنس" قد هدَّدَ بإقامة دعوى قضائية في عالمنا الحقيقي ضِـد نِـدَّهُ وغريمه "لورد أنصار" ..


Friday, November 26, 2010

Real 2010 Oscar winner in my Real Second Life



You will never know when you have come so far to this. In real life, you just find out that many years have passed, just like that.

Needing the chance to have a breath break, finding myself living so charming times being myself I always wanted to see face to face.

Hanging out with my friends. Having a drink even smoking hash, why the hell not! Dancing with every one and having my lonely DreamDance until the sunrise. Wearing genuine Zara, Coco Chanel, and Earth Stone Jewelry.

I could do all that and more. Because they're the messy things hidden inside you need to feel free out. Why not while my family, for sure, hearing me talking, shouting, laughing, and singing alone inside my very own bed room.

Here, I want to record the most important and beautiful gifts I have won during the last year.

Yes, I am the first-prize winner in the singing competition singing "Enta Omry" of Om Kalthoum. And yes I did won the Oscar for the best main role for both comedy play and horror play. I don't need to hold my golden medal with my own real hands. I Kept them in my INVENTORY for sure. I held it within my very deep heart knowing that I am a true actress and really has that sweet tender singing sense.

It is my second life that let me be able to live real life although it is virtual. Cecilia is the real mirror that let go of prisoned me.

Next morning, I has the shiny smile in my face and the-dream-came-true in my heart.


Me, holding my golden medal






My friend, Osho, holding his "Best actor" golden medal




My friend, Sherif, the best music background composer, LIVE music actually




The party after the Oscar night our friend dedicated to us